موتى الجهل وليس موتى الأبدان هذا لايقدر عليه إلا الله أو من أعطاه الله المعجزة ، كعيسى ابن مريم عليه السلام وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِي أما غيرها فلا أحد يقدر ، يقصد الإمام أحمد موتى الجهل يحيونهم بالعلم وموت الجهل أشد من موت البدن موت الجهل والعياذ بالله مآله الى النار أما موت البدن فالكل يموت ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ) ولهذا يقول الشاعر : وَفي الجَهلِ قَبلَ المَوتِ مَوتٌ لِأَهلِه وَأَجسادُهُم قَبلَ القُبورِ قُبورُ . فتاوى شرح المنظومة الحائية للعلامة / صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى https://youtu.be/5unjRnVIy3w