يقول قائل – ( إن دعائي عند قبر الولي أو قبر النبي أو في أي مكان هو أمر سواء ولا مزية لأي منها ) ، فهو يدعو الله عند القبور وعند غيرها ، فما الرأي في قوله ؟!
يقول قائل – ( إن دعائي عند قبر الولي أو قبر النبي أو في أي مكان هو أمر سواء ولا مزية لأي منها ) ، فهو يدعو الله عند القبور وعند غيرها ، فما الرأي في قوله ؟!