لقد قلتم – أحسن الله إليكم – أن ( الخُلَّة لا تقبل الاشتراك ) ، ومعلومٌ – أن محمداً وإبراهيم عليهما السلام هما – خليلا الرحمن ، فكيف يكون ذلك ؟! – ( الفرقان – ٢٨ )
لقد قلتم – أحسن الله إليكم – أن ( الخُلَّة لا تقبل الاشتراك ) ، ومعلومٌ – أن محمداً وإبراهيم عليهما السلام هما – خليلا الرحمن ، فكيف يكون ذلك ؟! – ( الفرقان – ٢٨ )